جارى التحميل الان .. انتظر
ينبوع و في الحواديت أنا سمعت عنه إنه عجيب .. و ف وسط لهاليب لكنه شقيت كما الفرسان طريقي .. لقيت حتي الخنازير و الكلاب شربوا منه عجبي !!!!
“سألت الشيخ عبد ربه: كيف تنتهى المحنة التى نعانيها؟ فأجاب: إن خرجنا سالمين فهى الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل
لا تردد الشائعات، ولا تستمع إليها.
لا يخفى على المستبد مهما كان غبيا أن لا استعباد ولا اعتساف إلا مادامت الرعية حمقاء تخبط في ظلامة جهل وتيه عماء.
مراكب الهم ترسي ليلاتي في جراحي
أحتقر العالم الذي لا يحس أن الموسيقى أنبل وحياً من الحكمة والفلسفة.
لم نولد لنهز الدنيا لم نخلق لنخوض معارك نحن ولدنا للإلهام للأحلام للصلوات
دمشـق، يا كنز أحلامي ومروحتي, أشكو العروبة أم أشكو لك العرب