جارى التحميل الان .. انتظر
ليس في الحبّ انتقاء .. وليس في الحبّ الرجاء
“كنت أسمع اسمي ولا أري نفسي، كنت منشغلا بنفسي، لكني أبدا لم أكن مستحقا لها وحين كان و خرجت من نفسي.... وجدت.. نـفسـي”
“إن حب الوحدة داء، أشبه بالمخدر تود منه فرارا ولا تستطيع عنه فكاكا، تبغضه لنفسك وأنت تعاني الحنين إليه.”
إن لم نستطع أن ننهي خلافاتنا الآن، فيمكننا على الأقل المساعدة على أن يكون العالم مكاناً آمناً للاختلاف.
احترم الحركات، واهرب من المدارس.
كلما كان الناس أسعد حالاً، زادت تعاستهم.
لا هوية بدون تعريب، ولا تعريب بدون استقلال، ولا استقلال بدون ديمقراطية، ولا ديمقراطية بدون حرية.
وليس الخلد مرتبة تلقى ... وتؤخذ من شفاه الجاهلينا