جارى التحميل الان .. انتظر
مصر الآن في حجم مبارك وكانت زمان في حجم عبد الناصر.
إذا سَلِمْتَ في كتابة خاطراتك من خطر الطاغية وطواغيته، فستصادف من أهل الجمود عنتا وتخرصا وقلبا للحقائق.
الصداقة شراكة بالضرورة.
ليس أمامى إلا الله سبحانه وتعالى أن يحمينى بعد وفاة أبى وأمى والقانون
لا شيء ينتقل أسرع من الضوء سوى الأخبار السيئة فتلك لها قوانينها الخاصة.
لا تنحسر الحضارة أبدا، فقانون الحاجة دائما ما يدفعها إلى الأمام.
الأحرار لا يخافون من الحرية، المستعبدون هم وحدهم الذين يخافون منها.
أعتقد أن الاحتجاج شيء قوي جدا. انه في الاساس آلية من آليات الديمقراطية التي ، جنبا إلى جنب مع الرأسمالية ، والابتكار العلمي