جارى التحميل الان .. انتظر
إن التقسيم في القرن الحادي والعشرين سيكون على أساس المعلومات: مجتمعات تعرف وأخرى لا تعرف.
لا أظن أن بإمكان مجتمع أن يصبح إنسانياً وعطوفاً عن طريق تقييد ما يمكن لأفراده قوله.
إنهم يستطيعون لأنهم يعتقدون أنهم يستطيعون.
لو أبدلنا المرأة بالرجل وعاملناه بمثل ما عاملها فحرمناه النور والحرية دهوراً, فأي صورة هزلية يا ترى تبقى لنا من ذياك الصنديد المغوار؟...
لا تغضبوا من اليسير فإنه يجني الكثير.
الحسد أغبى الرذائل على الإطلاق، فهو لا يعود على صاحبه بأية فائدة.
يستحيل أن تعيش الحياة دون ثقة، فهذا يكون بمثابة حبس في أسوأ زنزانة على الإطلاق، ألا وهي النفس.
“قدم البيت اتهدت قبله بيوت وبيوت واصيل هوه مستنيني لما اموت حاتيجي العيد الجاي واذا جيت .. حاتجيني الجاي؟ وحاتشرب مع يامنه الشاي؟ حاجي ياعمه ....