“قد نضيق بالحبّ إذا وُجد، ولكن شَدَّ مانفتقده إذا ذهب.”

اللانهائية طويلة جداً، خاصة قبيل النهاية.

لا تتخل أبداً عن المبادرة.

الضعيف لا يغفر، فالمغفرة شيمة القوي.

كل استدلالاتنا تصل في النهاية إلى الاستسلام للعاطفة.

وينشأ ناشئ الفتيان منا ... على ما كان عوّده أبوه

تبنى الحضارة على ما يُطلب من الناس، لا على ما تقدمه لهم.

شاف الطبيب جرحي وصف له الأمل وعطاني منه مقام يا دوب ما اندمل مجروح جديد يا طبيب و جرحي لهيب ودواك فرغ مني .... و إيه العمل عجبي !!!