جارى التحميل الان .. انتظر
أنتج السأم مقامرين أكثر مما أنتجه الجشع، وسكيرين أكثر من العطش، بل ربما ما يوازي ما أنتجه اليأس من حالات انتحار.
في الّلامبالاة فلسفة، إنها صفة من صفات الأمل
“شعر بأن كائنًا خرافيًا حل بجسده. إنه يملك حواس جديدة ويرى عالمًا غريبًا. عقله يفكر بقوانين غير مألوفة وها هي الحقيقة ذي تكشف عن وجهها. إنه ذكرى لا حق...
من ينشر كتابا يكون كمن يظهر عاريا على الملأ بكامل إرادته.
لا ليل يكفينا لنحلم مرتين.
لو نظرنا إلى الحياة بعين الحق ... راحت بالكره والشنآن
ثم تسألنى كيف ينام الظالم… طبعاً على مخدة
السعداء فاشلون لأنهم على علاقة جيدة مع أنفسهم لدرجة تجعلهم لا يبالون.